{،،،،قصة غرام أبتدت في دلالي
> وأنتهت بتحطيم حبي وأحلامي،،،،}
>
> هذي قصة حب واقعيه إنهت قبل اشهرقليله فقط
>
> قررت أن أكتبها وأنشرها بمواقع
> النت والبلوتوثات والوسائط المتعدده،>،>،>
>
> {{وأحاول قدرالمستطاع إن اجعلها بين يدين أكثرعدد ممكن
> من الناس}}
>
> لعلها تكون سبب في زيادة الحرص بقلوب بعض
>
>
> وزيادة الخوف والحفاظ على
> كل أثنين تتوسط قلوبهم علاقه حب ساميه وشريفه. . .
>
> قبل أن أبدى أقصها عليكم...
> ..عندي رجاء منكم أخواني وأخواتي..
>
> عدم جرح أبطال القصه وتكذيبها لأنها حقيقه {%}
> وقد يصدقها العشاق فقط
> لأنهم يسكنون عالم{الحب}
> وهم وحدهم يعرفون
> ان العالم هذا
> (ياكم جرح وعذب وكان سبب
> بحرق القلوب وقهر الدموع
> وفقدان العين شوفة الغالين
>
> وياكم أشعل السعاده والضحك
> ببعض القلوب...
> وكان سبب في راحة بالـ الكثيرين...
> وكان أول سبب في جمع قلبين)
> وثاني رجاء/ قول آمين بنهاية
> القصه..
> وثالث رجاء/ عدم تزويد وتنقيص بلكلمات..
> ورابع رجاء/قم بمساعدتي وأنشرها معاي لاني أريدها أن تصل
>
> وإليكم كلمات القصه فهي الكفيله بتعريفكم من أكون أنا ومن تكون هيفاء
...
> قصة بنت في مرحلة المتوسط
> أسمها : هيفاء
> مواصفاتها : متوسطة الجمال متوسطة الطول'
> سمرا اللون'
> هواياتها : الضحك واللعب والدواجه بشوارع ليل ونهار
> هي وشلتها>>>
>
>
> كانت كل يوم بعدما تطلع من المدرسه تقول لسواق
> شغل المسجل على آخرشي تبي تلفت أنظار الشباب
> وحتى كانت تفتح الشباك تستهبل
> وتمزح وتحارش الشباب
>
> وكان السواق رهيب مثلها
> وإذا قربت من البيت تتغير وتصير
> محترمه حيييل
>
>
> يمكن عشان أخوها نواف لأنه مطوع؟؟!!
> أماأهلها كلهم داجين (وفري)
> وإذا جاء العصر تتطلع مع خوياتها الداجات للمملكه أوالفيصله أومطاعم
> وكوفيات التحليله
> للبحث عن الشباب وإذا جت الساعه
> عشرة ونص رجعو للبيت وناموا عشان
> المدرسه وفي الويك أند
> ينهبلون زياده يروحون لشاليهات أومزرعة أو إستراحه وحده فيهم
> رقص للفجر وحلويات طايحه على الأرض وجوال مسمينه جوال الكل
> يحطونه بلوسط وكلهم يجمعون
> ويدقدقون على الشباب ويتخبلون ويستهبلون
> إلى الفجر ثم يرجعون إلى بيوتهم
> {عسى الله يحفظ بنات المسلمين ويهديهم}
>
> وفي مره من المرات طلعت هيفاء مع صاحباتها لمطعم إسبازيوفي المملكه
> ومثل عادتهم يرسلون ويستقبلون
> في البلوتوثات
> وكانت فيه طاوله كلها شباب
> كل واحد أكشخ وأحلى من الثاني كانت قريبه من طاولة المهسترات بس
كانوالشباب ثقل ...
>
>
> قالت هيفاء لصاحبتها نوف
> نوف شوفي ذاك يهبللللل
> قالت نوف أي واحد
> قالت هيفاء إللي لابس جيشي
> قامت نوف تبحث عن بلوتوثه وللأسف كان مقفله!!
>
> قامت لفت على هيفاء وقالت ماني نوف لو ماجبته لك
> قالوالبنات وش بتسوين
> قالت إحنا إيش أسم شعارنا
> قالوا المصرقعات بصوت عآلي
>
>
> (لا نعرف المستحيل وإلا مايصير نخليه
> يصير)
>
>
> وقاموالمهبولات يصفقون كانهم
> سكارى
>
>
> لفتوا إنتباه الجميع...
> إلا...شلة سعود...ماعبروهم!!
>
> قالت سلطانه : وجع ليش ماناظرونا؟؟
>
> قالت نوف : أصبروا يا بنات إن مع العسر يسرا>>
> وأنا جايبتهم هالمزاين جايبتهم
>
> ومرت نوف من عند سعود وقالت أفتح بلوتوثك!
>
> سعود سمعها ولاعبرها
>
> بس هي تحسبه ماسمعها نادت الجرسون وعطته ورقه كتبت عليها
> افتح بلوتوثك وأرسلتها
> وقف سعود وجلس يناظرهم والبنات أنبسطوا وهيفاء أستحت
> قام قطع الورقه وجلس
> أنصعقوا البنات قالت نوف لهيفاء لاتزعلين بنحاول معاه
> المهم هيفاء مسكت معاها تبيه تبيه
>
> ويمكن حبته من أول نظره
> (لاتلومونها يشبه خالد بن الوليدبن طلال ولابس جيشي)
>
> قام سعود وأصحابه بيطلعون من المطعم وقامو وراهم البنات
> ونوف تقول يامغرور عطنا رقمك وش دعوه
> لف سعود وقام يناظرها نظرات إستحقار
>
> قالت نوف : خيييييير مو عاجبتك
> رد بصوته المبحوح : أكيد لا
> لأني ماحب النوعيه هذي من البنات¿
>
>
> إنقهرت نوف : ووش فيها نوعيتنا
> إلا نهبل والكل معجب فينا!
>
> قال : شفتي أسلوبك وردك كيف؟؟
> وإلا عباياتكم ومشيتكم كيف؟
> وإلا أصواتكم العاليه تتعمدون ترفعوان أصواتكم عشان تلفتون الأنتباه
بسوالفكم ونكتكم المنحطه؟
> وترى بنات المسلمات المتربيات
> مايسون حركاتكم
>
> قالت نوف : حدك عاد ولاتكمل وأنت أصلا ماتملى عيني بس صاحبتي قالت أبيه
وقلت بحاول أجيبه بس طلعت مو مغرور بس طلعت متخلف وترى المملكه مليانه شباب
وأحلى منك ويتمنون مننا نظره
>
> قاطعتها هيفاء وقالت
> خلاص نوف يكفي
>
> سعود حس بشي غريب لما سمع صوتها
> وقالت أنا آسفه انا إللي قلت لها أبيه
> وهي كانت تبي تخدمني
> ولا كنت أعرف إنه شي بيضايقك
> وآسفه مره ثانيه
>
> دارت هيفاء وأخذت صاحبتها ونزلوا
> ( الله يرحم ذيك الأيام تذكرتها)
>
> قال سعود : ضميري أنبني
> قالوا له : أصحابه تكبر وتنسى
>
> ولما نزل سعود شاف هيفاءعند العربيه للعود
> وكانت معطيته ظهرها
> بس هو عرفها لأن نوف ناظرته
> راح سعود بسرعه وترك أصحابه
> وقال لـ هيفاء : أفتحي بلوتوثك
> لفت هيفاء وشافت سعود وأبتسمت
> بدون تعليق وراحت وخلته
> وهو وراها
> (سبحان مغيرالأحوال)
>
> ويقولها يابنت أفتحي بلوتوثك برسلك رقمي
> وهي مطنشته
>
>
> آخر شي مل قالها بتفتحين وإلا
> خلاص أروح
> لفت بسرعه وقالت لا لاتروح بفتحه
> وشافتهم عجوز فتانه
> وأرسل رقمه إلا السكرتي جاء يطلعه
>
> بس بعدما ارسل رقمه
> (هذي بداياتها)
>
> وبعدها بيومين دقت هيفاء على سعود
> الساعه ثلاث الفجر بس كان نايم ولا رد
> ويوم قام وشاف الرقم قال أكيد
> هذي البنت إللي بالمملكه
> ودق على الرقم
> ردت هيفاء هلا والله
> سعود هلا فيك بس أنا لقيت رقمك
> بجوالي من داق؟
> قالت : أنا
> قال : والله والنعم بس من أنتي
> قالت : أنا هيفاء وهبي
> قال : ترى أنا ما أحب الخفه تكلمي بثقل قبل أسكر بوجهك
> قاطعته لاخلاص أنا هيفاء اللي كنت بالمملكه
> وقاموا يسولفون وسألته
> سعود كم عمرك؟
> قال : سبعه وعشرين
> وأشتغل بزنس
> وأنتي قالت ست طعش
> قال سعود يوووه صغيره حيل
> ما أتوقع ننسجم مع بعض فرق كبير
> بيننا
> قالت : أنت جرب وش بتخسر
> قال بخاطره وش أجرب بزره
>
>
> مرت الأسابيع والشهور
> وسعود مره يرد ومرات يطنشها
> وإذا قالت ليه ما ترد علي يقولها
> ما أبي أضيع وقتي مع بيبي
> وأحمدي ربك إذا رديت عليك ولاتقعدين تشرهين يامبزره
> مرت سنه على هالحال
> ويوم نجحت شافت كل وحده خويها
> وأهلها يسألون عن النتيجه إلا هي
> دقت ولارد عليها أرسلت له مسج
> اليوم أستلمنا شهاداتنا أنا وصحباتي
> وكلنا نجحنا بس كلهم لقوا من يباركلهم
> إلا أنا ماحد بارك لي غير سواقي
> أنكسر قلب سعود وكلمها يبارك لها
> وشرالها هديه
> وبعدها بشهرأتصلت تبكي تقول إنها بتسافر لجنيف مع أهلها
> فرح سعود يقول فرصه أبفتك
> من هاالبزره
> وفعلا سافرت و فرح سعود الساعه الأولى
> بعدين شوي شوي حس بضيقه
> فقد أحد بس هو ما توقع أنه بيفقد هيفاء
> مايعرف وش فيه
> وبعد ثلاث شهور دق جوال سعود
> وشاف الرقم قال : مو غريب
> ولما رد صوت هيفاء
> سعود أشتقت لك اليوم أنا رجعت
> من جنيف وأنت أول من كلمته
>
> قال سعود بقلبه إييف وش جابها
> قالت : سعود ليه ساكت
> قال : وش تبين أنتي لا يكون تبيني أغني لك
>
> قالت : شكلك مو فراحان
> قال: بستهتارأكيد مو فرحان أنا سعود
>
> أكتمت المسكينه بقلبها وسكرت
>
> وأتصلت عليه وقالت:
> سعود أحبك
> سكت سعود مارد عليها
> قالت : حبيبي سعود ألزم ماعلي راحتك..
> وأنا عارفه إنك تكرهني
> وإنك تتضايق مني
> بس هذا وعد ما راح ادق عليك
> مره ثانيه@
>
> صرخ سعود بدون شعوري
> لحظه هيفاء
> قالت: هاه وش تبي
> قال : أنا أول مره بقولها بحياتي
> ولا كنت أتوقع أقولها خصوص لك
> هيفاء أنا أحبك
> قالت هيفاء سعود بربك لاتكذب علي
> قال والله أحبك
> طارت هيفاء من الفرحه
> وصارت كل يوم تشوفه وكل نهاية أسبوع تجلس وتسهر معاه
> إذا طبعا سهرت مع صحباتها بالإستراحه
> تناديه وتجلس معاه لحالهم
> وزداد الحب بينهم كان يتفرغ لها
> كل ظهر يمشي وراها عشان ما تستهبل إذا طلعت من المدرسه
> مع أحد كان يخاف عليها من جنونها ومراهقتها ومن المهسترات خوياتها
> ويوم عيد ميلادها كانت مسويه حفله كبيره بمزرعتهم بالخرج راح سعود
وأصحابه يسلونه بالطريق عشان بيودي لها هديتها
> بيسوي لها مفاجأه
>
> تخيلوا المجنونه وش سوت لما عرفت إن سعود عند الباب تركت المعازيم وطلعت
تركض لسعود
> سعود تفشل من أخوياه يوم طلعت فاتشه ولا عليها عبايه
>
>
> وبنفس الوقت غارعلى حبيبته بدال مايقولها هبي بيرزدي
> قالها يا **** العيال شافوك وغطاها بشماغه
> وأخذها ورى الشجره وكان الوقت باليل وطبعا طريق المزارع مافيه أحد
> وعطاها هديتها وسوى إللي كل حبيب وحبيبته يسوونه
> ويوم دخلت الكل قام يسألها وينك
> وهي ما تدري عن العالم توها شايفه حبيبها يعني لا أحد يلومها
> أمتلت غرفتها هدايا سعود
> وأمتلت غرفته هدايا هيفا
> سجلته بجوالها عديل الروح
> وسجلها ملكة روحي
>
> (سبحان الله كيف عشق هاالبزر من عقب ماكان مايطيقها)
>
> ويوم جت أختبارات النصف الثاني النهائيه
> كان يهتم فيها وطبعا هي كبرت على المتوسط وصارت بالثانوي
> وكل شوي يقولها ذاكري زين
> وكولي زين
> ويوم نجحت طااار من الفرحه وأخذها من المدرسه على مطعم عشان يفطرها
ووداها تشري هديتها على ذوقها
> قالها : هيفاء
> قالت : هاه
> قال : مثل هالوقت السنه الجايه وإذا نجحتي بخطبك
> قالت هيفاء : بربك ياسعود
>
> (دايم كلمتها بربك والله أشتقت لها)
> قلت وبعدها بسنه بخلي زواجنا
> قالت : أول سنه عذبتني وبعدها بسنه عشقتني وبعدها بسنه بتخطبني وبعدها بسنه
بتتزوجني
> ياربي متى تجي السنه الجايه
> عشان أصير خطيبة سعود
> قال : كل شي بوقته حلو
> أصبري يامرجوجه
>
> وطبعا هيفاء كل عطله تسافر خارج السعوديه
> أتصلت على سعود وقالت
> سعود تذكرالسنه إللي راحت يوم قلت لك بسافر
> قام سعود يضحك قال : إيه أذكر و أذكر
> إني قلت فكه
> قالت : طيب أنا الحين بسافر
> قال : طيب وأنا بسافر معاك
> قالت : طيب لا تستهبل
> قال : طيب والله صادق بس متى
> قالت : بعد بكره بنروح بيروت
> قال : خلاص أنا معاك وبنفس الطياره
> قالت : أشوى عشان ما أتعب من شوقي لك يادب
> قال : هيفاء حبيبتي
> قالت : هااااه
> قال : وش هاااه كم مره أقولك
> قولي سم لبيه آمر
> قالت : طيب سم لبيه آمر
> سعود ياقلبي بروح أجهز شنطتي
> وأكلمك باليل وكامل محاضراتك
> باااي__
> سعود : باااي
>
> وسافروا وقضوا لعطله في بيروت وكان سعود
> ساكن بنفس الأوتيل ووين ماتروح هيفاء سعود وراها
> ويوم كانوا بالجبل قالت هيفاء
> أنا نفسي أقول للناس أحب سعود
> واطلع إللي بخاطري وأقولهم قصتي معاك
> ومعاناتي وسعادتي إللي شفتهم منك
> قال : لاتستعجلين خليها بعد زواجنا
> عشان تصير قصه حلوه
> وكامله
>
> ولما رجعوا للرياض عشان الإجازه إنتهت ما أنتهوا سعود وهيفاء عن مكالماتهم
ومقابلتهم
> حتى أصحابهم يشتكون من غيابهم
> وهم ماعليهم من أحد
> ولما أتمت هيفاء الثمان طعش فرح سعود لأن طفلته كل يوم تكبر
> حتى هو بعد كان سبعه وعشرين أصبح تسعه وعشرين
> وفي مره من أسؤا المرات مرأسبوع
> على سعود ما شاف فيه هيفاء بس كان بينهم مكالمات أصر سعود أن هيفاء تطلع
معاه وأول مره هيفاء تتردد أنها تطلع وخصوصا مع سعود
> سألها ليش؟
> قالت ماأدري بس خلها بعدين
> عاد عليها مره ثانيه ليش؟
> قالت كذا خلها بعدين
> قال بعصبيه : إييوه قولي إنك مليتي مني وماتبين تشوفيني
> قالت : والله مو كذا بس أحس إني خايفه
> قال : أنتي كذابه مره خلها بعدين
> مره كذا والحين خايفه
> قالت : خلاص خلاص أبشوفك
> قال : لا
> قالت : ليش
> قال : خايف(بيرد لها كلمتها)
> قالت : وبعدين بلا عناد أبشوفك
>
>
>
>
> وأتفقت معاه إذا ناموا أهلها يجي وتطلع معاه وفعلا الساعه ثنتين اليل جاء
وطلعت هيفاء وكانت هيفاء إللي
> ماتعرف الخوف أول مره خايفه
> وكانت مرتبكه حييييل
> وقف سعود على جنب وجلس بكرسي
> هيفاء توه بيحظنها يهديها
> إلاشباك الموتريطق بقوه ويوم لف سعود إلا الدوريه واقفه
> نزلوا سعود وهيفاء وكانت هيفاء تصارخ
> (والله أحس صوتها بإذني لاأحديقول
> وش دخله لأني أناسعود)
>
> كانت تبكي وتناديني ولاقدرت أسوي أي شي
> قام العسكري طلب سيارة دوريه ثانيه
>
> ركبوها بسياره وأنا بسياره
> ولا كنت أفكر إلا فيها وكنت خايف عليها
> وصرخاتها كانت باقيه بإذني ومنظر دموعها بعيوني
> دخلت ولقيتها بمكتب الظابط قلت لظابط صدقني أنا أحبها وأبتزوجها بس
لاتقولون لأهلها أخاف يذبحونها
>
>
> ودخلوني التوقيف ولاأحد يرد علي
> وكنت خايف على هيفاء وانا جالس أفكر إلا أسمع أصوات عاليه صوت ولد كان
يهاوش وصوت هيفاء تبكي بصوت عالي
>
> أنا أنهرت وقمت أبكي مثل الأطفال وأنادي هيفاء هيفاء
>
> والله ماكنت بوعيي جاني العسكري ودخلني للغرفه إلي هيفاء فيها وكان
نواف أخوها جالس طحت عند رجلينه وقلت بتزوجها لا أحد يسوي لها شي قالي كان
تزوجتها من قبل هالحظه الحين لمافيه أمل أزوجك أختي وانت سبب فضيحتنا
> وعشان ماتعيرها بكره بهذا لشي
>
> قالت هيفاء بس أنا أبيه ولاني متزوجه أحد غيره نواف أكتفى بصراخ عليها لأن
العسكري ماسكه مايطقها
> (على فكره أبوها متوفي)
> وبعدالسالفه بسبوعين رحت لبيتهم أبي أكلم أخوها قالولي الجيران نقلوا
خارج الرياض عشان فضيحة بنتهم أنا ماسكت له وجلست أتخانق معاه
> ووقفته عند حده
>
> أما هيفاء جوالها مقطوع
> وصديقاتها يقولون إن أهل هيفاء غيروا أرقامهم ولايعرفون لها طريق
>
> سامحيني ياهيفاء أناكلب وحقير بس والله ماكنت أعرف إنه بيصير لنا كذا
>
> أشتقت لك ياهيفاء وأشتقت لجنونك
> وطيشك وأشتقت إني أمشي وراك بسياره وأشتقت لكلمتك بربك ياسعود وأشتقت
أسمع منك أحبك ياسعود
> هيفاء وينك والله أفز من نومي أدورك والله ابي أتزوجك
> والله أضم صورتك قبل أنام
> وأشم هداياك تصدقين باقي فيها ريحتك
> وين أرضك وين سماك
> باقيه ياهيفاءعلى قيد الحياه أوصارلك شي بغيابي
> صدقيني أفكر بك بكل لحظه
> وأنتي نسيتيني وإلا لا
> هيفاء تذكرين يوم كنا في بيروت
> قلتي لي أبي أقول للناس أحب سعود
> هذا أنا ياهيفاء بحقق أمنيتك وبقول
> هيفاء تحبني وسعود عبدالله فهد الطيار
> يحبها
>امين يارب العالمين